ويواجه الكومنولث، وهو مجموعة مكونة من 56 دولة معظمها مستعمرات بريطانية سابقة، تساؤلات متزايدة حول أهميتها وسط التحديات العالمية مثل تغير المناخ وعدم المساواة. إن الدعوات المطالبة بتعويضات عن ماضي بريطانيا الاستعماري واتخاذ إجراءات أكبر بشأن القضايا الحديثة تشكل اختبارًا لوحدتها ونفوذها. وفي الدورة التاسعة والعشرين لمؤتمر الأطراف في باكو، اقترحت الأمينة العامة باتريشيا اسكتلندا حلولاً جريئة. ولكن في ظل الإرث الاستعماري وديناميكيات القوة العالمية المتغيرة، هل يمكن للمنظمة أن ترقى إلى مستوى اللحظة؟ باتريشيا اسكتلندا، الأمينة العامة للكومنولث، تتحدث إلى الجزيرة.
عاجل الآن
- صحف عالمية: إستراتيجية نتنياهو ومساعيه للسيطرة الإعلامية فشلت في غزة
- استنفار أمني في إندونيسيا بعد مقتل 6 أشخاص خلال احتجاجات
- إقبال على فساتين الخريف في المتاجر الأوروبية
- وزير مالية لبنان: أموال المودعين ستُعالج بمنحهم سندات
- انقطاع الكهرباء والفوضى تحوّلان شاطئ العقبة إلى مسرح للفوضى
- المفوضية الأوروبية تتهم روسيا بالتشويش على طائرة رئيستها
- "الموارد البشرية": أكثر من 17 ألف زيارة رقابية لقرار حظر العمل تحت أشعة الشمس
- هل يخبئ وارن بافيت النقدي المتزايد فألًا سيئًا لبيتكوين؟