ويواجه الكومنولث، وهو مجموعة مكونة من 56 دولة معظمها مستعمرات بريطانية سابقة، تساؤلات متزايدة حول أهميتها وسط التحديات العالمية مثل تغير المناخ وعدم المساواة. إن الدعوات المطالبة بتعويضات عن ماضي بريطانيا الاستعماري واتخاذ إجراءات أكبر بشأن القضايا الحديثة تشكل اختبارًا لوحدتها ونفوذها. وفي الدورة التاسعة والعشرين لمؤتمر الأطراف في باكو، اقترحت الأمينة العامة باتريشيا اسكتلندا حلولاً جريئة. ولكن في ظل الإرث الاستعماري وديناميكيات القوة العالمية المتغيرة، هل يمكن للمنظمة أن ترقى إلى مستوى اللحظة؟ باتريشيا اسكتلندا، الأمينة العامة للكومنولث، تتحدث إلى الجزيرة.
عاجل الآن
- من أصل إسباني أم إفريقي أم شرق أوسطي؟ كيف يعرف المقيمون الأمريكيون بهوياتهم الأصلية؟
- رئيس ديوان الخدمة المدنية: برنامج مستقبل العمل في الحكومة لدول الخليج خطوة رائدة لإعداد قادة المستقبل
- المملكة رئيساً للمنظمة العربية للأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة «الأرابوساي»
- مشروع “صفر نفايات” في تركيا.. 7 سنوات من النجاح
- جماهير العراق تنتقد كاساس وتحمله مسؤولية الخسارة أمام البحرين في خليجي 26
- تركيا تستعد لأول خفض لأسعار الفائدة منذ سنوات
- إعلام إسرائيلي: قيادة المنطقة الجنوبية لم تكن تعلم بخطط حماس قبل 7 أكتوبر
- الجبهة الديمقراطية تندد باعتقال السلطة أحد قادتها خلال مسيرة لدعم جنين