آخر تحديث:
وقال الجنرال هوغو لوبيز بارّيتو، رئيس القوات العسكرية المشتركة في كولومبيا، إن عملية تدمير الأسلحة تشكل جزءاً من “عام تاريخي” دُمرت فيه 50,000 قطعة سلاح وحُولت إلى مواد خام. وأضاف لوبيز بارّيتو أن هذه الأسلحة التي كانت تمثل الألم والدمار قد أصبحت الآن ذات مغزى إيجابي ومفيد.
وقال الجنرال هوغو لوبيز بارّيتو، رئيس القوات العسكرية المشتركة في كولومبيا، إن عملية تدمير الأسلحة تشكل جزءاً من “عام تاريخي” دُمرت فيه 50,000 قطعة سلاح وحُولت إلى مواد خام. وأضاف لوبيز بارّيتو أن هذه الأسلحة التي كانت تمثل الألم والدمار قد أصبحت الآن ذات مغزى إيجابي ومفيد.
وقد رافق الجنود قطاراً محملاً بالأسلحة من العاصمة بوغوتا إلى فرن خاص في نوبسا حيث تمت عملية الصهر.
تأتي هذه الخطوة بعد توقيع كولومبيا على اتفاقية سلام مع القوات المسلحة الثورية الكولومبية (فارك) قبل سنوات، لكن العديد من الجماعات المسلحة الأخرى قد استولت على الأراضي التي كانت تحت سيطرة المتمردين. وتتنافس هذه الجماعات حالياً على السيطرة على الاقتصاديات غير القانونية في البلاد.