استخدم البابا ليو الرابع عشر أول رسالة له في يوم عيد الميلاد لإحياء تقليد كان قد وضعه سلفه جانباً، مقدماً التحيات بعدة لغات من شرفة بازيليك القديس بطرس. وقد لاقت العودة إلى الخطابات متعددة اللغات ترحيباً حاراً من الحشود المتجمعة في ساحة القديس بطرس.
تعالت الهتافات عندما تحدث أول حبر أعظم أميركي بالإنجليزية والإسبانية.
مخاطباً نحو 26.000 شخص خلال “أوربي إت أوربي”، ركّز ليو على موضوع السلام عبر الحوار.
تحدث عن غزة وعن مدنيين معرّضين للحرب وقساوة الطقس والخسارة، وعن شباب يُرسلون إلى القتال. وقال إن “السلام يبدأ بالإنصات”.













