محمد الحكيم من هواية تربية الطيور، إلى عشق كبير، وصل إلى اقتناء أندر الطيور وأغربها، حتى باتت أقفاصه تضم مبالغ كبيرة جراء اقتنائه للطيور النادرة، وخرج من تلك الهواية العابرة برئاسة فريق «ريوتيم» كنية بمدينة ريودو جانيرو البرازيلية، والمتخصص في إرشاد الناس وتوعيتهم بالطرق المثلى للتعامل مع الطيور وتربيتها.حكيم كانت بدايته هاويا يربي بعض الحيوانات في منزله، إلى أن زاره صديق ونصحه بالمشاركة في المهرجانات المحلية، لتتوالى بعد ذلك الدعوات.يقول حكيم شاركت في عدة أماكن، وأبرزها ملتقى السياحة والترفيه بجدة بالتعاون مع شركات متخصصة في المناسبات. وقدم عروضا متنوعة من الطيران الحر، «وأسعدني كثيرا سعادة و اندهش الحضور من جمال الطيور النادرة».وأضاف حكيم أنه ليس من السهل تربية الطيور وحيث يكلف الكثير من المبالغ. إذا كان الببغاء في الشهر الأول يصبح تكلفة رعايته عالية وتتقلص حتى يصل إلى سن ٥ شهور. وتكلفة التغذية هي ٥ آلاف ريال للطير الواحد، لأنه يأكل أنواعا خاصة من الحبوب، و يحتاج الكثير من الفيتامينات. إذا ما كبر الطير فإن التكلفة تصبح أقل وأحياناً يصبح غذاؤه من غذاء أهل البيت، «وما نملكه نحن فريق ريو تيم من طيور تبدأ أسعارها من ١٠ آلاف ريال حتى ٢٠٠ ألف ريال». وأشار حكيم إلى رغبته في التوسع. وحلمه في إنشاء أكبر مزرعة للطيور الناطقة والنادرة في المملكة ويهيب بالجهات المختصة بالتعاون معه لتحقيق هذا الحلم. إذ إنه يملك الإمكانات والقدرة.وأضاف بأنه التقى العديد من الشخصيات خلال مشاركته في المهرجانات، وأبرزهم كان محمد العمري مديرعام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في منطقة مكة والذي شجعه كثيرا، بل وطلب منه المشاركة في المناسبات الخاصة بالسياحة.
عاجل الآن
- يقول روبرت كيوساكي إنه يشتري ويستهدف 250 ألف دولار من البيتكوين و27 ألف دولار من الذهب
- فيديو. فيديو يظهر إعصار “فونغ-وونغ” فائق القوة يجلب رياح عاتية وفيضانات إلى الفلبين
- وزير الإعلام بحث مع وزير السياحة الأردني التعاون في المجالين السياحي والثقافي
- المصابات بأمراض مزمنة: معاناة التردد على المستشفيات تنهيها القيادة
- «الشرع»… من ركام الحرب إلى ملامح «سوريا الجديدة»!
- يجب على المنظمين اللحاق بنموذج الخصوصية الجديد
- “انتصار سياسي” لأوربان.. ترامب يعفي المجر من القيود المفروضة على واردات الطاقة الروسية
- الكويت: التعامل مع قضايا الأطفال بالنزاعات المسلحة يتطلب التزاماً بالتمكين والحماية المستدامة











